مقاله

مقاله

مقاله

Blog Article

وَ سَأَلَ مُحَمَّدُ بْنُ خَالِدٍ الْقَسْرِيُّ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام عَنِ الِاسْتِخَارَةِ فَقَالَ اسْتَخِرِ اللَّهَ فِي آخِرِ رَكْعَةٍ مِنْ صَلَاةِ اللَّيْلِ وَ أَنْتَ سَاجِدٌ مِائَةَ مَرَّةٍ وَ مَرَّةً قَالَ كَيْفَ أَقُولُ قَالَ تَقُولُ أَسْتَخِيرُ اللَّهَ بِرَحْمَتِهِ أَسْتَخِيرُ اللَّهَ بِرَحْمَتِه‏

رد: رد شبهة ((عملت استخارة بالطريقة التي أشرتم إليها ومرات عديدة كانت غير جيدة))

ی حافظ شیرازی! تو محرم هر رازی! تو را به خدا و به شاخ نباتت قسم می دهم که هر چه صلاح و مصلحت می بینی برایم آشکار و آرزوی مرا براورده سازی

عَلِيُّ بْنُ مُوسَى بْنِ طَاوُسٍ فِي الِاسْتِخَارَاتِ وَ فِي أَمَانِ الْأَخْطَارِ بِإِسْنَادِهِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ رِئَابٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَيَابَةَ قَالَ خَرَجْتُ إِلَى مَكَّةَ وَ مَعِي مَتَاعٌ كَثِيرٌ فَكَسَدَ عَلَيْنَا فَقَالَ بَعْضُ أَصْحَابِنَا ابْعَثْ بِهِ إِلَى الْيَمَنِ فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام قَالَ سَاهِمْ بَيْنَ مِصْرَ وَ الْيَمَنِ ثُمَّ فَوِّضْ أَمْرَكَ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَأَيُّ الْبَلَدَيْنِ خَرَجَ اسْمُهُ فِي السَّهْمِ فَابْعَثْ إِلَيْهِ مَتَاعَكَ فَقُلْتُ كَيْفَ أُسَاهِمُ قَالَ اكْتُبْ فِي رُقْعَةٍ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اللَّهُمَّ إِنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهَادَةِ أَنْتَ الْعَالِمُ وَ أَنَا الْمُتَعَلِّمُ فَانْظُرْ فِي أَيِّ الْأَمْرَيْنِ خَيْرٌ لِي حَتَّى أَتَوَكَّلَ عَلَيْكَ فِيهِ وَ أَعْمَلَ بِهِ ثُمَّ اكْتُبْ مِصْراً إِنْ شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ اكْتُبْ فِي رُقْعَةٍ أُخْرَى مِثْلَ ذَلِكَ ثُمَّ اكْتُبِ الْيَمَنَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ اكْتُبْ فِي رُقْعَةٍ أُخْرَى مِثْلَ ذَلِكَ ثُمَّ اكْتُبْ يُحْبَسُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ وَ لَا يُبْعَثُ بِهِ إِلَى بَلْدَةٍ مِنْهُمَا ثُمَّ اجْمَعِ الرِّقَاعَ وَ ادْفَعْهَا إِلَى مَنْ يَسْتُرُهَا عَنْكَ ثُمَّ أَدْخِلْ يَدَكَ فَخُذْ رُقْعَةً مِنَ الثَّلَاثِ رِقَاعٍ فَأَيُّهَا وَقَعَتْ فِي يَدِكَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَاعْمَلْ بِمَا فِيهَا إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى .

زیدان پیشنهاد ۱۰۰ میلیون یورویی عربستان را رد کرد/ اینزاگی به الهلال می‌رود؟

مجموع الدعوات ، والفتح : روى أحمد بن محمد بن يحيى قال : أراد بعض أوليائنا الخروج للتجارة فقال : لا أخرج حتى آتي جعفر بن محمد عليهما‌السلام فاسلم عليه ، فأستشيره في أمري هذا ، وأسئله الدعاء لي ، قال : فأتاه فقال : يا ابن رسول الله إني عزمت على الخروج للتجارة وإني آليت على نفسي أن لا أخرج حتى ألقاك وأستشيرك وأسئلك الدعاء لي ، قال فدعا له وقال عليه الصلاة والسلام : عليك بصدق اللسان في حديثك ولا تكتم عيبا يكون في تجارتك ، ولا تغبن المسترسل فان غبنه ربا ، ولا ترض للناس إلا ما ترضاه لنفسك ، وأعط الحق وخذه ، ولا تخف ولا تحزن فان بیشتر بخوانید التاجر الصدوق مع السفرة الكرام البررة يوم القيامة ، واجتنب الحلف فان اليمين الفاجر تورث صاحبها النار ، والتاجر فاجر إلا من أعطى الحق وأخذه.وإذا عزمت على السفر أو حاجة مهمة فأكثر الدعاء والاستخارة فان أبي حدثني ، عن أبيه ، عن جده أن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله كان يعلم أصحابه الاستخارة كما يعلمهم السورة من القرآن ، وإنا لنعمل ذلك متى هممنا بأمر ، ونتخذ رقاعا للاستخارة ، فما خرج لنا عملنا عليه أحببنا ذلك أم كرهنا.

همه ما ایرانیان بدون شک از دوران کودکی با فال حافظ شیرازی آشنایی داریم. زمانی که افراد یک خانواده یا فامیل به مناسبت های مختلف مانند شب یلدا و یا لحظه تحویل سال نو دور یکدیگر جمع می شوند به گرفتن فال حافظ مشغول می شوند.

پشت فرمون ماشین لوکس نشستی؟اونم دبی؟ برای اجاره کلیک کن

از فرم سینه هات ناراضی و بی اعتماد به نفسی؟◀بهترین راهکار

(صل ركعتين واستخر الله، فوالله ما استخار الله مسلم إلا خار له ألبتة)) [وسائل الشيعة / باب صلاة الإستخارة]. وعنه (ع)

وَ رَوَى حَمَّادُ بْنُ عِيسَى عَنْ نَاجِيَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام أَنَّهُ كَانَ إِذَا أَرَادَ شِرَاءَ الْعَبْدِ أَوِ الدَّابَّةِ أَوِ الْحَاجَةَ الْخَفِيفَةَ أَوِ الشَّيْ‏ءَ الْيَسِيرَ اسْتَخَارَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ فِيهِ سَبْعَ مَرَّاتٍ فَإِذَا كَانَ أَمْراً جَسِيماً اسْتَخَارَ اللَّهَ مِائَةَ مَرَّةٍ .

نیت کننده معمولاً در هنگام تفأل از دیوان حافظ، او را به عزیزترین کسانش یعنی به خداوند و معشوقه اش (شاخ نبات) قسم می دهد. این قسم معمولاً به این شکل ادا می شود:

تصمیم گیری برای ازدواج و مسائل عشقی، کار، تحصیل و تولد نوزاد از جمله موارد رایجی است که برای آن ها فال گرفته می شود.

برای مشاهده فال حافظ خود، ابتدا نیت کرده سپس روی دکمه زیر کلیک فرمایید :

Report this page